- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 13239
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
رد: أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط
الخميس 29 مايو - 1:01
شكرأ على مروركي الكريم
ولكن تم اضافة المقال كما كتبه صاحبه
ولكن تم اضافة المقال كما كتبه صاحبه
- aiman_10كاتب جديد جدا
- عدد الرسائل : 5
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12246
تاريخ التسجيل : 20/02/2008
رد: أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط
الأربعاء 28 مايو - 11:57
لكن اين الترتيب اخي الحسام؟؟؟؟؟؟
- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 13239
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط
الثلاثاء 27 مايو - 11:48
أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط
مجيد جاسم
الجامعات التعليمية هي الوجه المشرق لكل دول العالم وهي مقياس على تقدم تلك الدول في ميدان العلم والتطور ونتاج لعملية معقدة من تحضير استراتيجيات عملية ورؤى واضحة لتحضير أجيال من الشباب للمنافسة في أسواق العمل.
هناك الكثير من التصنيفات للجامعات العالمية كتصنيف التايمز للتعليم العالي، والتصنيف الأكثر شهرة في الأوساط الأكاديمية من قبل جامعة شنغهاي الصينية، وتصنيف مجلة “نيوزويك” الأميركية. لكن المؤسف أنه لا يمكن الرجوع إلى هذه التصنيفات عند مقارنة جامعات منطقة الشرق الأوسط، فالبون شاسع بين هذه الجامعات ونظيراتها في الكثير من مناطق العالم.
التصنيف الذي يمكن الرجوع إليه عند عمل مقارنة بين الجامعات الشرق أوسطية هو تصنيف الويبمتركس الإسباني.
هذا التصنيف يعرض معلومات لأكثر من 15.000 جامعة دولية ويعتمد مؤشر التصنيف على سعة المحتوى الإلكتروني لموقع الجامعة ووضوح الوصلة الخارجية للجامعة لمستخدمي الشبكة العنكبوتية وحينها يرتبط مركز الجامعة في هذا التصنيف بسياسة المؤسسة التعليمية بإصدار صفحات إلكترونية ذات محتوى عالي الجودة على موقعها الإلكتروني.
لقد قمت بعمل فرز لتصنيف الويبمتركس لأفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط بحسب الدول والممالك وقد وجدت أن النتيجة هي كالآتي: إيران (55)، السعودية (9)، فلسطين (8)، الإمارات (8)، الأردن (7)، لبنان (6)، البحرين (2)، وجامعة واحدة لكل من عمان، الكويت، قطر، اليمن، وسورية. الأرقام بين الأقواس تمثل عدد الجامعات المختارة من قبل التصنيف في تلك الدولة.
بتحليل نتيجة الفرز فإنه يمكن الوصول إلى الكثير من النتائج. أولاً، كان من الممكن اختفاء معظم الجامعات العربية من اللائحة في حال قيام تصنيف الويبمتركس بإدراج الجامعات التركية والإسرائيلية فالمعروف أكاديمياً بتفوق مؤسسات التعليم العالي لكلا الدولتين. ثانياً، استحواذ الجامعات الإيرانية على أكثر من نصف التصنيف وهذا دليل على اهتمام المجتمع والقيادة الإيرانية بالتعليم العالي.
ثالثاً، ارتفاع مستوى الجامعات الفلسطينية مقارنة بنظيراتها العربية على رغم قلة توافر المنابع المالية.
رابعاً، احتلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وهذا يدل على المنزلة المرموقة لهذه الجامعة في المنطقة وارتفاع مستوى خريجيها ومن المتوقع أن تحتفظ المملكة العربية السعودية بهذا المركز وخاصة مع افتتاح جامعة الملك عبدالله وانطلاقتها العالمية.
خامساً، تضمنت اللائحة من مملكة البحرين كلاً من جامعة البحرين والجامعة العربية المفتوحة وكانتا في منتصف التصنيف لكن بترتيب يتجاوز مرتبة 5000 جامعة عالمياً.
لا يستطيع مقال واحد تقديم إجابة عن أوجه القصور في شئون التعليم العالي. فمشكلات الدول الخليجية مثلاً ليست معقدة كبعض الدول العربية وحينها انخفاض تصنيفها بين الجامعات العالمية يثير الحيرة. فهل هناك قصور من تلك الدول بحجب مخصصات مالية كافية لتنفيذ استراتيجية التعليم العالي؟ أم هناك قصور من الهيكل الجامعي في عدم تبني الحداثة وفن الإدارة وضبابية الهدف والرؤية؟ أم هناك قصور من الأكاديميين في تنفيذ أهداف الجامعة؟ أم هناك قصور من الطلبة والأسرة والمجتمع للنهوض والترقي؟ أم هي نتاج عدة عوامل متداخلة وغير مستقلة؟
قصص النجاح للجامعات كثيرة وكل جامعة تمر بفترة متأزمة نتيجة الأوضاع المحيطة بها، ولكن المفترض أن تكون دائماً في مرحلة ديناميكية وحرية وتحمل راية القيادة والابتكار في المجتمع.
هناك الكثير من التصنيفات للجامعات العالمية كتصنيف التايمز للتعليم العالي، والتصنيف الأكثر شهرة في الأوساط الأكاديمية من قبل جامعة شنغهاي الصينية، وتصنيف مجلة “نيوزويك” الأميركية. لكن المؤسف أنه لا يمكن الرجوع إلى هذه التصنيفات عند مقارنة جامعات منطقة الشرق الأوسط، فالبون شاسع بين هذه الجامعات ونظيراتها في الكثير من مناطق العالم.
التصنيف الذي يمكن الرجوع إليه عند عمل مقارنة بين الجامعات الشرق أوسطية هو تصنيف الويبمتركس الإسباني.
هذا التصنيف يعرض معلومات لأكثر من 15.000 جامعة دولية ويعتمد مؤشر التصنيف على سعة المحتوى الإلكتروني لموقع الجامعة ووضوح الوصلة الخارجية للجامعة لمستخدمي الشبكة العنكبوتية وحينها يرتبط مركز الجامعة في هذا التصنيف بسياسة المؤسسة التعليمية بإصدار صفحات إلكترونية ذات محتوى عالي الجودة على موقعها الإلكتروني.
لقد قمت بعمل فرز لتصنيف الويبمتركس لأفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط بحسب الدول والممالك وقد وجدت أن النتيجة هي كالآتي: إيران (55)، السعودية (9)، فلسطين (8)، الإمارات (8)، الأردن (7)، لبنان (6)، البحرين (2)، وجامعة واحدة لكل من عمان، الكويت، قطر، اليمن، وسورية. الأرقام بين الأقواس تمثل عدد الجامعات المختارة من قبل التصنيف في تلك الدولة.
بتحليل نتيجة الفرز فإنه يمكن الوصول إلى الكثير من النتائج. أولاً، كان من الممكن اختفاء معظم الجامعات العربية من اللائحة في حال قيام تصنيف الويبمتركس بإدراج الجامعات التركية والإسرائيلية فالمعروف أكاديمياً بتفوق مؤسسات التعليم العالي لكلا الدولتين. ثانياً، استحواذ الجامعات الإيرانية على أكثر من نصف التصنيف وهذا دليل على اهتمام المجتمع والقيادة الإيرانية بالتعليم العالي.
ثالثاً، ارتفاع مستوى الجامعات الفلسطينية مقارنة بنظيراتها العربية على رغم قلة توافر المنابع المالية.
رابعاً، احتلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وهذا يدل على المنزلة المرموقة لهذه الجامعة في المنطقة وارتفاع مستوى خريجيها ومن المتوقع أن تحتفظ المملكة العربية السعودية بهذا المركز وخاصة مع افتتاح جامعة الملك عبدالله وانطلاقتها العالمية.
خامساً، تضمنت اللائحة من مملكة البحرين كلاً من جامعة البحرين والجامعة العربية المفتوحة وكانتا في منتصف التصنيف لكن بترتيب يتجاوز مرتبة 5000 جامعة عالمياً.
لا يستطيع مقال واحد تقديم إجابة عن أوجه القصور في شئون التعليم العالي. فمشكلات الدول الخليجية مثلاً ليست معقدة كبعض الدول العربية وحينها انخفاض تصنيفها بين الجامعات العالمية يثير الحيرة. فهل هناك قصور من تلك الدول بحجب مخصصات مالية كافية لتنفيذ استراتيجية التعليم العالي؟ أم هناك قصور من الهيكل الجامعي في عدم تبني الحداثة وفن الإدارة وضبابية الهدف والرؤية؟ أم هناك قصور من الأكاديميين في تنفيذ أهداف الجامعة؟ أم هناك قصور من الطلبة والأسرة والمجتمع للنهوض والترقي؟ أم هي نتاج عدة عوامل متداخلة وغير مستقلة؟
قصص النجاح للجامعات كثيرة وكل جامعة تمر بفترة متأزمة نتيجة الأوضاع المحيطة بها، ولكن المفترض أن تكون دائماً في مرحلة ديناميكية وحرية وتحمل راية القيادة والابتكار في المجتمع.
- صن مايكروسيستمز تطلق برنامج كامبس أمباسادور في عدد من الجامعات المرموقة في الشرق الأوسط
- سليمان يبحث مع رؤساء جامعات الفرنكوفونية فى الشرق الأوسط التعاون بين الجامعات
- «مبادرة التعليم للشرق الأوسط» حطت في المارينا... بعشرين جامعة وكلية كندية توفر مئات التخصصات
- تصنيف "التايمز QS" يختار أفضل 400 جامعة عالمية
- جامعة صنعاء - نتائج أمتحان القبول و المفاضلة للعام الجامعي 2008 - 2009 ( كلية الهندسة ) جامعة صنعاء
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى