- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12821
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
زمزم دواء المسلمين
الأربعاء 16 يناير - 23:51
أكد أكاديمي وباحث سعودي أهمية التنبيه حول الجوالين التي تعبأ بماء زمزم وتعرض للبيع ، واقترح أن تتم تعبئة ماء زمزم آلياً منعاً لتلوثه وضرورة تشجيع قيام شركة متخصصة تعمل على نقل وتوزيع مياه زمزم إلى المساجد ، وقال الدكتور عبدالعزيز سروجي أستاذ الفيزياء الحيوية المساعد في جامعة أم القرى في دراسة أجراها عن جودة مياه زمزم المعبأة في جوالين عبر الطرقات العامة أن النظافة تكاد تكون منعدمة في تلك الجوالين وكذلك المياه المنسكبة على الأرض والتي قد تشكل بؤرة لبعض الميكروبات مؤكداً أن 62% من تلك العبوات غير صالحة ميكروبياً وأن 20% من ماء زمزم الذي يباع في عبوات بلاستيكية غير صالحة بسبب تجاوزها الحدود الآمنة.. علماً بأن ماء زمزم نقي طاهر وليس في ذلك أدنى شك ولكن قد يحدث التلوث من خلال الأدوات أو العبوات الخاصة بنقله.." انتهى الخبر الذي فجر داخلي شخصياً غيرة الخوف على ما يعد بحق ثروة من أهم ثروات وطننا الغالي وسألت نفسي قبل الآخرين.. لماذا تأتي انجازاتنا متأخرة واستيعابنا وتصريحاتنا غالباً لا تأتي إلا قبل المغيب بلحظات...
ماء زمزم.. ذلك المنبع الثمين الذي يضخ منذ آلاف السنين ولم يجد له حتى الآن آلية عملية آمنة لنقله عبر العالم وأولها مناطق مملكتنا..
إنه للمسلمين طعام ودواء كما جاء في سنة خاتم الأنبياء والمرسلين ومن منا لم يبحث عن ذلك الماء المعجزة كلما حلت به نازلة صحية..؟
جميع مناطق المملكة عدا منبعه "مكة المكرمة" يعانون من صعوبة الحصول الآمن على هذا الدواء.. لماذا..؟
ربما في الأمر ما أجهله ولكن هاهم المعنيون يدعون الشركات المتخصصة لتتولى مهمة نقل وبيع تلك المياه الغالية على كل مسلم..
كيف تتواجد عبوات مياه الشرب المعبأة المحلية والعالمية في كل مكان في بلادنا؟؟ بينما تتعسر الأمور عند حاجتنا لمياه زمزم وإن وجدت فلا يخلو الشك في نظافتها بسبب تلك العبوات ناهيك عن القلق أحياناً بمصدرها..
موضوع ماء زمزم لن أبالغ لو وصفته بأنه ثروة اقتصادية للعالم الإسلامي كله و يعني ملايين البشر.. حتى الدراسات الغربية لدى غير المسلمين تعترف بهذا الماء كدواء عاجزة عن أي تبرير.. هذا لا يعني سوى الاعتراف بهذه المعجزة
لدينا ماء أغلى من قصور كسرى وثروات قيصر... ولكننا لا نتمتع به بشكل سهل وسليم.. لذلك نتطلع ممن لا يألون جهداً في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين بأن تحظى هذه الثروة بالنصيب الذي تستحقه من الاهتمام والتطوير ..
أدام الله على هذه الأرض قادتها وعلماءها.. وشعبها المخلص
ماء زمزم.. ذلك المنبع الثمين الذي يضخ منذ آلاف السنين ولم يجد له حتى الآن آلية عملية آمنة لنقله عبر العالم وأولها مناطق مملكتنا..
إنه للمسلمين طعام ودواء كما جاء في سنة خاتم الأنبياء والمرسلين ومن منا لم يبحث عن ذلك الماء المعجزة كلما حلت به نازلة صحية..؟
جميع مناطق المملكة عدا منبعه "مكة المكرمة" يعانون من صعوبة الحصول الآمن على هذا الدواء.. لماذا..؟
ربما في الأمر ما أجهله ولكن هاهم المعنيون يدعون الشركات المتخصصة لتتولى مهمة نقل وبيع تلك المياه الغالية على كل مسلم..
كيف تتواجد عبوات مياه الشرب المعبأة المحلية والعالمية في كل مكان في بلادنا؟؟ بينما تتعسر الأمور عند حاجتنا لمياه زمزم وإن وجدت فلا يخلو الشك في نظافتها بسبب تلك العبوات ناهيك عن القلق أحياناً بمصدرها..
موضوع ماء زمزم لن أبالغ لو وصفته بأنه ثروة اقتصادية للعالم الإسلامي كله و يعني ملايين البشر.. حتى الدراسات الغربية لدى غير المسلمين تعترف بهذا الماء كدواء عاجزة عن أي تبرير.. هذا لا يعني سوى الاعتراف بهذه المعجزة
لدينا ماء أغلى من قصور كسرى وثروات قيصر... ولكننا لا نتمتع به بشكل سهل وسليم.. لذلك نتطلع ممن لا يألون جهداً في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين بأن تحظى هذه الثروة بالنصيب الذي تستحقه من الاهتمام والتطوير ..
أدام الله على هذه الأرض قادتها وعلماءها.. وشعبها المخلص
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى