- تاج من نوركاتب جديد جدا
- عدد الرسائل : 4
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12236
تاريخ التسجيل : 22/12/2007
قلة جودة الاتصال بين الدكاترة المصريين وطلابهم
السبت 22 ديسمبر - 10:07
ظاهرة عامة أعانى منها وربما يشاركنى بها المئات من الطلاب المصريين وهى عدم وجود فرصة مناسبة للالتقاء بين الطلاب وأساتذتهم الفضلاء
طبعا أنا أقدر المسؤليات التى تقع على عاتق اساتذتى الأفاضل وضيق وقتهم ولكن ألا لايوجد بمصر من هو مؤهل ليحمل الرسالة مثلهم ويشاركهم اعباءهم ألم يتبقى فى مصر أمهات ينجبن أحمد زويل أخر سوى من ورث الكادر الجامعى عن والده الفاضل
لقد اصبح مجتمع هيئة التدريس بالجامعات المصرية مجتمعا مغلقا لا يعرف اسراره سوى عن طريقتين أما بالوراثة أو عن طريق سياسة (اخبط راسك فى الحيط) ولعل الوراثة أو الواسطة أكثر جدوى فى معظم الاحيان
ألا يدفع ذلك أغلب الطموحين من الشباب للتنازل عن طموحاتهم
طبعا هذه الصعوبات لن تحبط الطلاب ذوى الارادة الحديدية
وفى النهاية مهما حصل مش هتنازل عن حلمى الا فى حالة ان رأسى يتكسر وأموت
أرجو انى مكونش لوحدى اللى بقول كدة
عشان خاطرى متكسفونيش يا طلبة
طبعا أنا أقدر المسؤليات التى تقع على عاتق اساتذتى الأفاضل وضيق وقتهم ولكن ألا لايوجد بمصر من هو مؤهل ليحمل الرسالة مثلهم ويشاركهم اعباءهم ألم يتبقى فى مصر أمهات ينجبن أحمد زويل أخر سوى من ورث الكادر الجامعى عن والده الفاضل
لقد اصبح مجتمع هيئة التدريس بالجامعات المصرية مجتمعا مغلقا لا يعرف اسراره سوى عن طريقتين أما بالوراثة أو عن طريق سياسة (اخبط راسك فى الحيط) ولعل الوراثة أو الواسطة أكثر جدوى فى معظم الاحيان
ألا يدفع ذلك أغلب الطموحين من الشباب للتنازل عن طموحاتهم
طبعا هذه الصعوبات لن تحبط الطلاب ذوى الارادة الحديدية
وفى النهاية مهما حصل مش هتنازل عن حلمى الا فى حالة ان رأسى يتكسر وأموت
أرجو انى مكونش لوحدى اللى بقول كدة
عشان خاطرى متكسفونيش يا طلبة
- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 13105
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
رد: قلة جودة الاتصال بين الدكاترة المصريين وطلابهم
الأحد 23 ديسمبر - 8:29
الموضوع اكثر من رائع وسيرسل الى 700 عضو
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى