- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 13227
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
مشروع حصر الكفاءات العربية في الخارج
الإثنين 15 أكتوبر - 9:33
إعـلان
مشروع حصر الكفاءات
العربية في الخارج
انطلاقا من الإيمان بأهمية تعزيز التعاون بين العلماء والتكنولوجيين والباحثيين العاملين في المؤسسات التعليمية والبحثية وغيرها من مؤسسات ومراكز تعنى بالتدريس والبحث العلمي في المهجر، ومثيلاتها في الوطن العربي.
تعلن الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية في عمان وشبكة العلماء والتكنولوجيين العرب في الولايات المتحدة الأمريكية عن بدء العمل بمشروع حصر الكفاءات العربية في الخارج لإعداد دليل مرجعي يعرف بهم وتخصصاتهم العلمية ومجالاتهم البحثية يتم وضعه على موقعي الاتحاد والشبكة الإلكترونية كوسيلة لمد جسور التعاون بين هذه الكفاءات ووطنهم الأم.
وعليه، يرجى من أبنائنا العرب في المهجر من علماء ومفكرين وباحثين الراغبين بإدراج أسمائهم في هذا الدليل الدخول على أي من موقعي الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية أو شبكة العلماء والتكنولوجيين العرب المبينين أدناه للتعرف إلى المشروع وأهدافه ومن ثم تعبئة الاستمارة الخاصة بالمشروع وإعادتها إلى الاتحاد أو الشبكة ليتم تصنيف ما ستتضمنه من معلومات ضمن الدليل المرجعي الذي سيتم وضعه على موقعي الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية وشبكة العلماء والتكنولوجيين العرب للإفادة منه.
مشروع حصر الكفاءات
العربية في الخارج
انطلاقا من الإيمان بأهمية تعزيز التعاون بين العلماء والتكنولوجيين والباحثيين العاملين في المؤسسات التعليمية والبحثية وغيرها من مؤسسات ومراكز تعنى بالتدريس والبحث العلمي في المهجر، ومثيلاتها في الوطن العربي.
تعلن الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية في عمان وشبكة العلماء والتكنولوجيين العرب في الولايات المتحدة الأمريكية عن بدء العمل بمشروع حصر الكفاءات العربية في الخارج لإعداد دليل مرجعي يعرف بهم وتخصصاتهم العلمية ومجالاتهم البحثية يتم وضعه على موقعي الاتحاد والشبكة الإلكترونية كوسيلة لمد جسور التعاون بين هذه الكفاءات ووطنهم الأم.
وعليه، يرجى من أبنائنا العرب في المهجر من علماء ومفكرين وباحثين الراغبين بإدراج أسمائهم في هذا الدليل الدخول على أي من موقعي الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية أو شبكة العلماء والتكنولوجيين العرب المبينين أدناه للتعرف إلى المشروع وأهدافه ومن ثم تعبئة الاستمارة الخاصة بالمشروع وإعادتها إلى الاتحاد أو الشبكة ليتم تصنيف ما ستتضمنه من معلومات ضمن الدليل المرجعي الذي سيتم وضعه على موقعي الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية وشبكة العلماء والتكنولوجيين العرب للإفادة منه.
Click here to download form
مشروع حصر الكفاءات العربية
خارج الوطن العربي
فإنه نظرا لما يشهده التعليم الجامعي والعالي في الوطن من توسع وازدياد أعداد المؤسسات التعليمية الجامعية الرسمية والخاصة، وما يشهده العالم من ثورة في عالمي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فقد أصبحت الحاجة أكثر للتواصل مع العلماء والتكنولوجيين والباحثيين العرب العاملين في المؤسسات التعليمية والبحثية وغيرها من مؤسسات ذات علاقة في المهجر للإفادة من خبراتهم وقدرانهم في تطوير التعليم الجامعي العربي.
من هنا، جاء اتفاق الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية وشبكة العلماء والتكنولوجيين العرب في جامعة إلينوي بالولايات المتحدة الأمريكية لتنفيذ مشروع يهدف إلى حصر هذه الكفاءات وإعداد دليل مرجعي بهم يتم وضعه على موقعي الاتحاد والشبكة معا ويتم متابعة تحديثه لتحقيق ما يلي:
أولا: حصر هذه الكفاءات وجمع المعلومات الخاصة بهم سيما المتعلقة بتخصصاتهم العلمية ومجال عملهم للتعريف بهم وتوفير فرص التعاون بينهم وبين المؤسسات التعليمية والبحثية في وطنهم الأم من خلال:
أ- التعاون في إجراء البحوث العلمية المشتركة سيما التطبيقية منها.
ب- المشاركة في الإشراف على برامج الدراسات العليا في جامعاتنا العربية وفي تقييم ما ينشر في مجلاتنا الجامعية من بحوث علمية، وتقييم الرسائل الخاصة بالترقية الأكاديمية.
ج- دعوتهم لزيارة أوطانهم وإلقاء محاضرات وتدريس مساقات ضمن مدة زمنية يتم الاتفاق عليها.
د- المشاركة في المؤتمرات والندوات العلمية في المهجر وفي أوطانهم الأم وفق تخصصاتهم العلمية وتبادل نتائج ما يتم عقده من مثل هذه الأنشطة.
هـ- العمل على تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والبحثية التي يعملون بها ومثيلاتها في وطنهم الأم.
و- إتاحة الفرصة للطلبة الراغبين بالدراسة في الخارج ولأعضاء هيئات التدريس والمبعوثين للاستفادة من قدرات وخبرات العلماء والباحثين العرب في الخارج في تسهيل عملية القبول للدراسة هناك.
ز- تقديم الاستشارات الإدارية والتقنية والكاديمية للأفراد والمؤسسات في الوطن العربي الراغبة بالاستفادة من قدرات وخبرات الكفاءات العربية في المهجر، وبحكم مواقعهم وتعايشهم مع ثورة الاتصالات وتقنية المعلومات وإفرازات عصر التكنولوجيا.
ح- نقل الصور المشرفة لحضاراتنا العربية والإسلامية وقيم التسامح والمحبة والسلام التي تجسدها الديانات السماوية السمحة التي ولدت على أرضنا الطاهرة إلى المجتمعات التي فيها يتواجدون.
خارج الوطن العربي
فإنه نظرا لما يشهده التعليم الجامعي والعالي في الوطن من توسع وازدياد أعداد المؤسسات التعليمية الجامعية الرسمية والخاصة، وما يشهده العالم من ثورة في عالمي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فقد أصبحت الحاجة أكثر للتواصل مع العلماء والتكنولوجيين والباحثيين العرب العاملين في المؤسسات التعليمية والبحثية وغيرها من مؤسسات ذات علاقة في المهجر للإفادة من خبراتهم وقدرانهم في تطوير التعليم الجامعي العربي.
من هنا، جاء اتفاق الأمانة العامة لاتحاد الجامعات العربية وشبكة العلماء والتكنولوجيين العرب في جامعة إلينوي بالولايات المتحدة الأمريكية لتنفيذ مشروع يهدف إلى حصر هذه الكفاءات وإعداد دليل مرجعي بهم يتم وضعه على موقعي الاتحاد والشبكة معا ويتم متابعة تحديثه لتحقيق ما يلي:
أولا: حصر هذه الكفاءات وجمع المعلومات الخاصة بهم سيما المتعلقة بتخصصاتهم العلمية ومجال عملهم للتعريف بهم وتوفير فرص التعاون بينهم وبين المؤسسات التعليمية والبحثية في وطنهم الأم من خلال:
أ- التعاون في إجراء البحوث العلمية المشتركة سيما التطبيقية منها.
ب- المشاركة في الإشراف على برامج الدراسات العليا في جامعاتنا العربية وفي تقييم ما ينشر في مجلاتنا الجامعية من بحوث علمية، وتقييم الرسائل الخاصة بالترقية الأكاديمية.
ج- دعوتهم لزيارة أوطانهم وإلقاء محاضرات وتدريس مساقات ضمن مدة زمنية يتم الاتفاق عليها.
د- المشاركة في المؤتمرات والندوات العلمية في المهجر وفي أوطانهم الأم وفق تخصصاتهم العلمية وتبادل نتائج ما يتم عقده من مثل هذه الأنشطة.
هـ- العمل على تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والبحثية التي يعملون بها ومثيلاتها في وطنهم الأم.
و- إتاحة الفرصة للطلبة الراغبين بالدراسة في الخارج ولأعضاء هيئات التدريس والمبعوثين للاستفادة من قدرات وخبرات العلماء والباحثين العرب في الخارج في تسهيل عملية القبول للدراسة هناك.
ز- تقديم الاستشارات الإدارية والتقنية والكاديمية للأفراد والمؤسسات في الوطن العربي الراغبة بالاستفادة من قدرات وخبرات الكفاءات العربية في المهجر، وبحكم مواقعهم وتعايشهم مع ثورة الاتصالات وتقنية المعلومات وإفرازات عصر التكنولوجيا.
ح- نقل الصور المشرفة لحضاراتنا العربية والإسلامية وقيم التسامح والمحبة والسلام التي تجسدها الديانات السماوية السمحة التي ولدت على أرضنا الطاهرة إلى المجتمعات التي فيها يتواجدون.
Click here to download form
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى