- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12813
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
استقبل المشهداني ووفداً برلمانياً بريطانياً وآخر طلابياً أميركياً...الرئيس الأسد يشدد على السلام العادل والشامل
الخميس 29 مايو - 1:49
جدد الرئيس بشار الأسد خلال لقائه أمس رئيس مجلس النواب العراقي رئيس الاتحاد البرلماني العربي محمود المشهداني التأكيد على حرص سورية على أمن واستقرار العراق ودعمها وحدة العراق أرضاً وشعباً. وتناول اللقاء تعزيز العلاقات الثنائية والبرلمانية بين البلدين الشقيقين وضرورة زيادة تفعيل دور الاتحاد البرلماني العربي لدعم القضايا العربية.
كما تم بحث وضع المهجرين العراقيين في سورية والجهود التي تقوم بها سورية لتخفيف معاناتهم وضرورة تحرك الأطراف المعنية لتقديم الدعم لهم لتحسين أوضاعهم وتخفيف العبء عن الدول المضيفة لهم. وتستضيف سورية أكثر من 1.5 مليون من المواطنين العراقيين الذين هجروا من بلادهم بسبب الاحتلال الأميركي.
وكان المشهداني زار دمشق في تشرين الأول من العام الماضي كما زارها كل من نائب رئيس مجلس الوزراء ووزراء الخارجية والمالية والبيئة والدولة لشؤون السياحة والآثار في إطار متابعة تفعيل اتفاقيات التعاون الموقعة بين البلدين.
وترتبط سورية والعراق باتفاقيات وبروتوكولات ومذكرات تفاهم في المجالات الاقتصادية والتجارية والمالية والجمركية والأمنية والنقل والاستثمارات.
وخلال استقباله وفداً برلمانياً بريطانياً، أكد الرئيس الأسد نهج سورية الاستراتيجي بالنسبة للسلام، مشدداً على ضرورة أن يكون السلام عادلاً وشاملاً وأن تعود جميع الحقوق لأصحابها.
ويضم الوفد البريطاني ممثلين عن أحزاب المحافظين والعمال والليبراليين الديمقراطيين في البرلمان البريطاني.
وشرح الرئيس الأسد للوفد برئاسة ريتشارد سبرينغ المفاوضات السورية الإسرائيلية غير المباشرة بوساطة تركيا ودور أوروبا المحتمل في المساهمة في دعم هذه المفاوضات.
ومن جانبه أكد الوفد البرلماني دور سورية الأساسي والمحوري في المنطقة وأهميتها في إيجاد الحلول المناسبة لقضاياها كما أكد ضرورة تعميق الحوار بين الجانبين من أجل الوصول إلى فهم صحيح لقضايا المنطقة والمساعدة في حل مشاكلها.
وفي تصريح لوكالة سانا عقب اللقاء وصف سبرينغ مباحثاته مع الرئيس الأسد بأنها جيدة جداً مؤكداً أهمية زيارة الوفد إلى سورية في هذا الوقت الذي تشهد فيه المنطقة تطورات إيجابية.
وقال سبرينغ.. بحثنا مع الرئيس الأسد العديد من القضايا التي تهم المنطقة واستقرارها وخاصة في مجال المفاوضات غير المباشرة بين سورية وإسرائيل عبر الوسيط التركي وانتخاب رئيس جمهورية في لبنان مشيراً إلى أهمية العلاقات السورية اللبنانية الجيدة لكونها تنعكس بشكل كبير على استقرار المنطقة وهذا ما كنا نهتم بسماعه خلال زيارتنا.
وأكد سبرينغ أن الشيء المهم هو أن ننقل الرسالة التي سمعناها من الرئيس الأسد بأن سورية تلعب دوراً بناء في قضايا المنطقة وتحقيق التوافق اللبناني والوصول إلى السلام العادل والشامل.
وأعرب سبرينغ عن أمله في أن تلعب بلاده دوراً مهماً في تحقيق السلام والأمن في المنطقة وخاصة في ظل العلاقات المتينة التي تربطها مع دول المنطقة والولايات المتحدة الأميركية مشيراً إلى أن هناك فرصة كبيرة لدول المنطقة وبريطانيا لخلق نوع جديد من العلاقات مع الولايات المتحدة بعد قدوم إدارة جديدة لها.
كما استقبل الرئيس الأسد وفداً طلابياً من جامعة هارفارد الأميركية، وأجاب خلال اللقاء عن أسئلة الطلاب المتعلقة بتطورات الأوضاع في المنطقة وقدم رؤية سورية للأحداث والمتغيرات الجارية على الساحتين الإقليمية والدولية كما شرح عملية التطوير الجارية في سورية.
وتعد جامعة هارفارد من أقدم وأعرق الجامعات الأميركية على الإطلاق وأحد أقدم جامعات العالم والجامعة الأولى في الترتيب العالمي للجامعات وهي أكثر جامعة في العالم من حيث عدد الخريجين والباحثين الذين حصلوا على جوائز نوبل وغيرها من الجوائز والأوسمة العلمية الأشهر عالمياً وهي الأكبر في العالم من حيث المساحة والتجهيزات وأحد أعضاء رابطة اللبلاب التي تجمع أرقى ثماني جامعات أميركية.
وتقع جامعة هارفارد في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس الأميركية، وأسسها جون هارفارد عام 1636 لتناظر جامعتي كامبريدج وأوكسفورد ببريطانيا.
كما تم بحث وضع المهجرين العراقيين في سورية والجهود التي تقوم بها سورية لتخفيف معاناتهم وضرورة تحرك الأطراف المعنية لتقديم الدعم لهم لتحسين أوضاعهم وتخفيف العبء عن الدول المضيفة لهم. وتستضيف سورية أكثر من 1.5 مليون من المواطنين العراقيين الذين هجروا من بلادهم بسبب الاحتلال الأميركي.
وكان المشهداني زار دمشق في تشرين الأول من العام الماضي كما زارها كل من نائب رئيس مجلس الوزراء ووزراء الخارجية والمالية والبيئة والدولة لشؤون السياحة والآثار في إطار متابعة تفعيل اتفاقيات التعاون الموقعة بين البلدين.
وترتبط سورية والعراق باتفاقيات وبروتوكولات ومذكرات تفاهم في المجالات الاقتصادية والتجارية والمالية والجمركية والأمنية والنقل والاستثمارات.
وخلال استقباله وفداً برلمانياً بريطانياً، أكد الرئيس الأسد نهج سورية الاستراتيجي بالنسبة للسلام، مشدداً على ضرورة أن يكون السلام عادلاً وشاملاً وأن تعود جميع الحقوق لأصحابها.
ويضم الوفد البريطاني ممثلين عن أحزاب المحافظين والعمال والليبراليين الديمقراطيين في البرلمان البريطاني.
وشرح الرئيس الأسد للوفد برئاسة ريتشارد سبرينغ المفاوضات السورية الإسرائيلية غير المباشرة بوساطة تركيا ودور أوروبا المحتمل في المساهمة في دعم هذه المفاوضات.
ومن جانبه أكد الوفد البرلماني دور سورية الأساسي والمحوري في المنطقة وأهميتها في إيجاد الحلول المناسبة لقضاياها كما أكد ضرورة تعميق الحوار بين الجانبين من أجل الوصول إلى فهم صحيح لقضايا المنطقة والمساعدة في حل مشاكلها.
وفي تصريح لوكالة سانا عقب اللقاء وصف سبرينغ مباحثاته مع الرئيس الأسد بأنها جيدة جداً مؤكداً أهمية زيارة الوفد إلى سورية في هذا الوقت الذي تشهد فيه المنطقة تطورات إيجابية.
وقال سبرينغ.. بحثنا مع الرئيس الأسد العديد من القضايا التي تهم المنطقة واستقرارها وخاصة في مجال المفاوضات غير المباشرة بين سورية وإسرائيل عبر الوسيط التركي وانتخاب رئيس جمهورية في لبنان مشيراً إلى أهمية العلاقات السورية اللبنانية الجيدة لكونها تنعكس بشكل كبير على استقرار المنطقة وهذا ما كنا نهتم بسماعه خلال زيارتنا.
وأكد سبرينغ أن الشيء المهم هو أن ننقل الرسالة التي سمعناها من الرئيس الأسد بأن سورية تلعب دوراً بناء في قضايا المنطقة وتحقيق التوافق اللبناني والوصول إلى السلام العادل والشامل.
وأعرب سبرينغ عن أمله في أن تلعب بلاده دوراً مهماً في تحقيق السلام والأمن في المنطقة وخاصة في ظل العلاقات المتينة التي تربطها مع دول المنطقة والولايات المتحدة الأميركية مشيراً إلى أن هناك فرصة كبيرة لدول المنطقة وبريطانيا لخلق نوع جديد من العلاقات مع الولايات المتحدة بعد قدوم إدارة جديدة لها.
كما استقبل الرئيس الأسد وفداً طلابياً من جامعة هارفارد الأميركية، وأجاب خلال اللقاء عن أسئلة الطلاب المتعلقة بتطورات الأوضاع في المنطقة وقدم رؤية سورية للأحداث والمتغيرات الجارية على الساحتين الإقليمية والدولية كما شرح عملية التطوير الجارية في سورية.
وتعد جامعة هارفارد من أقدم وأعرق الجامعات الأميركية على الإطلاق وأحد أقدم جامعات العالم والجامعة الأولى في الترتيب العالمي للجامعات وهي أكثر جامعة في العالم من حيث عدد الخريجين والباحثين الذين حصلوا على جوائز نوبل وغيرها من الجوائز والأوسمة العلمية الأشهر عالمياً وهي الأكبر في العالم من حيث المساحة والتجهيزات وأحد أعضاء رابطة اللبلاب التي تجمع أرقى ثماني جامعات أميركية.
وتقع جامعة هارفارد في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس الأميركية، وأسسها جون هارفارد عام 1636 لتناظر جامعتي كامبريدج وأوكسفورد ببريطانيا.
- استقبل فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رؤساء الجامعات العربية
- تحميل المكافح الصيني - مكافح فيروسات جديد - الأسد الصيني - من اقوى المكافحات الجديدة لعام
- سخط مصري حول وفاة محمد علاء حسني مبارك - فيديو - تقرير - صور نجل الرئيس حسني مبارك المتوفي - تقرير متكامل حول وفاة نجل الرئيس حسني مبارك - قصة وفاة نجل علاء حسني مبارك
- الرئيس ( علي عبدالله صالح )
- الرئيس ( حسني مبارك )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى