قصة من تاليفى واريد رايك ( محمود مصطفى f22 )

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته. اريد ان اعرض عليكم قصة من تاليفى واريد رايك و ان تساعدونى بارائكم:-
قصة تبدى مشهدى بطريقة مختلفة البطل فيها يظهر فى اول مشاهدها وهو يبدو للناظر انه شخص عادى المكان هو المدرج فى الجامعة يسير كل شىء عادى وجو المكان يشعر الناظر بعدم التركيز و بينما الدكتور يسئل الطالب البطل كما سئل من قبله ماذا تفعل لو رجع بيك الزمن يرد الطالب (البطل)فيسكت الطالب سكوت المفكر الذى اهاله السؤال ينظر نظر السرحان وفى هذه اللحظة تيمر مشاهد حياته يتذكر كل ألآمه وافراحه وكيف سار من البداية الى هذه النقطة كيف ذهب التفائل والحماس وبقى اليائس و الأنكسار اين الأصدقاء كيف مر كل هذا الزمن اين المستقبل وبينما ينظر اليه الدكتور و الحاضرون ينتظرون الأجابه يفيق الطالب على صوت الدكتور يسأله ماذا بك فيجاوب على السؤال الأول قائلاً:- لو رجع بي الزمن لجلست كثيراً على المكت افكر بكل خطوة اتخذها لا ارفع رسى حتى يطلع النهار جالس ثم اتنهد قليلاً ثم اعود افكر اجلس فى الغرفة تاركاً العالم الخارجى ابحث عن حل الذى يخلصنا من كل مشاكلنا يكون ترفيهى النظر الى النيل انظر اليه به صورتى لا يعبىء بى احد انظر الى سكون الليل وهدؤه وضوح النهار ونشاطه احتمى باهلى و احميهم اصبر على الألم فان الفرج قرب لا اشكو لأحد صامت اخزن العالم بدخلى ارفض سلوكاً و امضى واصبر ادخل من عالم الى عالم بداخلى احس عالم يتسع كلما صبرت سياتى شىءً يفرحنى من البعيد فى مكان احس بانه يقترب لا احد يعلم انى اختنق وان علم لا يستطيع انقاذى فقد قتل داخلى امالى قبل ان اختنق كل ما اريده ان نتحد بصدق................