- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12811
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
تصنيف "التايمز QS" يختار أفضل 400 جامعة عالمية
الخميس 16 أكتوبر - 7:51
تصنيف "التايمز QS" يختار أفضل 400 جامعة عالمية
جامعة الملك فهد تحقق المركز الـ338 بين 30 ألف مؤسسة تعليمية بالعالم
الدكتور السلطان أثناء المؤتمر الصحفي
الظهران: عمر الشدي
أوضح مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد صالح السلطان أن الجامعة تعكف حاليا على الانتهاء من استراتيجية التعليم العالي والتي أنيط بالجامعة عمل دراسة كاملة حولها.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد صالح السلطان، ظهر يوم أمس بمبنى الإدارة العامة للجامعة في الظهران، للإعلان عن تحقيق الجامعة المرتبة الأولى عربياً ضمن التصنيف العالمي الشهير للجامعات "التايمز QS" لتكون من بين 400 جامعة الأفضل عالمياً، وذلك طبقاً للنتائج التي أعلنها هذا التصنيف لعام 2008 حيث حققت الجامعة المركز الـ338 عالمياً من بين أكثر من ثلاثين ألف جامعة ومؤسسة تعليمية للتعليم العالي في العالم.
وبين الدكتور السلطان أن اختيار الجامعة جاء لاهتمامها بثلاث معطيات أساسية، وهي الاهتمام بجودة مخرجاتها من خلال المعروض من الوظائف وكيفية أدائهم فيها بعد التوظيف، كذلك الاعتماد الأكاديمي العالمي، في أعلى الاعتماد منها "الايبت" و "AASP "، وأيضا قبول الخريجين في أرقى الجامعات العالمية، مؤكداً أن خريجاً واحداً من جامعة الملك فهد يؤثر على الجهة الصناعية الملتحق بها، ومشدداً على أن أكبر القيادات والإدارات الصناعية في البلاد هم من خريجي الجامعة.
وقال السلطان إن هناك عددا من التصنيفات العالمية حصلت من خلالها جامعة الملك فهد على المرتبة الأولى عربيا غير مرة، إلا أنها لا ترتقي للتصنيف العالمي "التايمز QS" أو التصنيف الصيني لجامعة "شنغهاي" العالمية.
وأوضح الدكتور السلطان لـ"الوطن" في رده على استفساراتها حول نظام الرواتب وحاجة الجامعة لضخ الأموال لاستقطاب أفضل الأساتذة عالمياً، والتي تجد منافسة حامية في ذلك، أن
فكرة التشغيل الذاتي مطروحة، وأن سلم الرواتب المعتمد من قبل وزارة التعليم العالي مرن بعض الشيء لاستقطاب الأساتذة وزيادتهم حيث تصل بعض الزيادات للأساتذة الأجانب نحو 100% على الراتب الأساسي، كما بالإمكان رفع الراتب بإضافة مهام أخرى للأستاذ يستحق من خلالها نسباً جيدة على راتبه الأساسي.
واستبعد السلطان أن تكون هناك نية حاليا لفتح أقسام نسائية بالجامعة، أو تبني كليات أو جامعات خاصة بهن، معللا ذلك إلى تركيز الجامعة في الوقت الحالي على ما هي عليه، وعدم إشغالها بتخصصات إضافية، تحتاج إلى طاقات نسوية مدربة على مستوى عال جداً والذي ليس من السهولة إيجاده سواء من الذكور أو الإناث.
وفيما يخص البحوث التطبيقية، أشار الدكتور السلطان إلى أن الجامعة تنفق عليها نحو 8% من الموارد الذاتية، مبينا أن تصنيف الجامعة عالمياً في مجال البحوث الهندسية يتراوح بين 100 و 130 عالمياً، وفي سياق تحديثات الجامعة أفصح عن وجود مشروع لبناء وحدات سكنية لطلاب الجامعة ضعف الحالية، ليتسنى لكل طالب السكن داخل الجامعة ولو كان يقطن في الأحياء القريبة من الجامعة، لزيادة احتكاك الطالب في البيئة الجامعية.
يذكر أن تصنيف "التايمز QS" يعتمد على مؤشرات مهمة تعكس جوانب متعددة لجودة التعليم في الجامعات وهي آراء المختصين الأكاديميين حسب تخصصاتهم العلمية، وآراء جهات التوظيف في خريجي الجامعة، ونسبة الاستشهاد والمرجعية العالمية للناتج البحثي لأعضاء هيئة التدريس، ونسبة هيئة التدريس إلى الطلبة، والتنوع في هيئة التدريس والطلبة. وقد وضعت لمؤشرات الخبراء والتوظيف والاستشهاد البحثي ونسبة هيئة التدريس إلى الطلبة أوزاناً عالية بما مجموعه 90% نظراً لأهميتها وعلاقتها الوطيدة بجودة النتاج التعليمي والبحثي المتميز مما يضفي لهذا التصنيف شهرة وأهمية عالمية.
جامعة الملك فهد تحقق المركز الـ338 بين 30 ألف مؤسسة تعليمية بالعالم
الدكتور السلطان أثناء المؤتمر الصحفي
الظهران: عمر الشدي
أوضح مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد صالح السلطان أن الجامعة تعكف حاليا على الانتهاء من استراتيجية التعليم العالي والتي أنيط بالجامعة عمل دراسة كاملة حولها.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد صالح السلطان، ظهر يوم أمس بمبنى الإدارة العامة للجامعة في الظهران، للإعلان عن تحقيق الجامعة المرتبة الأولى عربياً ضمن التصنيف العالمي الشهير للجامعات "التايمز QS" لتكون من بين 400 جامعة الأفضل عالمياً، وذلك طبقاً للنتائج التي أعلنها هذا التصنيف لعام 2008 حيث حققت الجامعة المركز الـ338 عالمياً من بين أكثر من ثلاثين ألف جامعة ومؤسسة تعليمية للتعليم العالي في العالم.
وبين الدكتور السلطان أن اختيار الجامعة جاء لاهتمامها بثلاث معطيات أساسية، وهي الاهتمام بجودة مخرجاتها من خلال المعروض من الوظائف وكيفية أدائهم فيها بعد التوظيف، كذلك الاعتماد الأكاديمي العالمي، في أعلى الاعتماد منها "الايبت" و "AASP "، وأيضا قبول الخريجين في أرقى الجامعات العالمية، مؤكداً أن خريجاً واحداً من جامعة الملك فهد يؤثر على الجهة الصناعية الملتحق بها، ومشدداً على أن أكبر القيادات والإدارات الصناعية في البلاد هم من خريجي الجامعة.
وقال السلطان إن هناك عددا من التصنيفات العالمية حصلت من خلالها جامعة الملك فهد على المرتبة الأولى عربيا غير مرة، إلا أنها لا ترتقي للتصنيف العالمي "التايمز QS" أو التصنيف الصيني لجامعة "شنغهاي" العالمية.
وأوضح الدكتور السلطان لـ"الوطن" في رده على استفساراتها حول نظام الرواتب وحاجة الجامعة لضخ الأموال لاستقطاب أفضل الأساتذة عالمياً، والتي تجد منافسة حامية في ذلك، أن
فكرة التشغيل الذاتي مطروحة، وأن سلم الرواتب المعتمد من قبل وزارة التعليم العالي مرن بعض الشيء لاستقطاب الأساتذة وزيادتهم حيث تصل بعض الزيادات للأساتذة الأجانب نحو 100% على الراتب الأساسي، كما بالإمكان رفع الراتب بإضافة مهام أخرى للأستاذ يستحق من خلالها نسباً جيدة على راتبه الأساسي.
واستبعد السلطان أن تكون هناك نية حاليا لفتح أقسام نسائية بالجامعة، أو تبني كليات أو جامعات خاصة بهن، معللا ذلك إلى تركيز الجامعة في الوقت الحالي على ما هي عليه، وعدم إشغالها بتخصصات إضافية، تحتاج إلى طاقات نسوية مدربة على مستوى عال جداً والذي ليس من السهولة إيجاده سواء من الذكور أو الإناث.
وفيما يخص البحوث التطبيقية، أشار الدكتور السلطان إلى أن الجامعة تنفق عليها نحو 8% من الموارد الذاتية، مبينا أن تصنيف الجامعة عالمياً في مجال البحوث الهندسية يتراوح بين 100 و 130 عالمياً، وفي سياق تحديثات الجامعة أفصح عن وجود مشروع لبناء وحدات سكنية لطلاب الجامعة ضعف الحالية، ليتسنى لكل طالب السكن داخل الجامعة ولو كان يقطن في الأحياء القريبة من الجامعة، لزيادة احتكاك الطالب في البيئة الجامعية.
يذكر أن تصنيف "التايمز QS" يعتمد على مؤشرات مهمة تعكس جوانب متعددة لجودة التعليم في الجامعات وهي آراء المختصين الأكاديميين حسب تخصصاتهم العلمية، وآراء جهات التوظيف في خريجي الجامعة، ونسبة الاستشهاد والمرجعية العالمية للناتج البحثي لأعضاء هيئة التدريس، ونسبة هيئة التدريس إلى الطلبة، والتنوع في هيئة التدريس والطلبة. وقد وضعت لمؤشرات الخبراء والتوظيف والاستشهاد البحثي ونسبة هيئة التدريس إلى الطلبة أوزاناً عالية بما مجموعه 90% نظراً لأهميتها وعلاقتها الوطيدة بجودة النتاج التعليمي والبحثي المتميز مما يضفي لهذا التصنيف شهرة وأهمية عالمية.
- حققت جامعة الملك سعود قفزة ملحوظة في ترتيب الجامعات العالمية وفق تصنيف
- أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط
- مجموعة الاتصالات الفلسطينية تطلق "مشروع حاسوب لكل بيت" في جامعة بير زيت
- اليكم انشودة من اخر البوم المنشد " يحي حوا" "انت بقلبي""حياتي كلها لله
- الوزارة إعتبرته " إجراء عمليّا " و الأساتذة يقولون إنه " مسّ في مصداقيتهم "
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى