- Noneأداري سابق - نعتز به ونفتخر
- بلدي :
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12837
تاريخ التسجيل : 28/12/2006
المكاتب الخاصة تتاجر على حساب الطلبة
الأحد 13 يوليو - 0:29
المكاتب الخاصة تتاجر على حساب الطلبة
طرق فنية حديثة لبيع الواجبات الدراسية
كتب عيد الوسمي:
الواجبات الدراسية التي تقدم للطالب تعتبر واجبات ذاتية شخصية تتيح له الاستكشاف والبحث عن الحلول المناسبة للاسئلة المطروحة التي تهدف الى ترسيخ المعلومات والتدريب على طريقة الحل الصحيح والتحقق من فهم الطالب للمقرر الدراسي الذي يتعلمه والتي تعتبر جزءا اساسيا للنظام التعليمي، ولكن انتشرت في الآونة الاخيرة ظاهرة بيع الواجبات الدراسية عن طريق المكاتب الخاصة التي تقوم بحل الواجبات الدراسية بطريقة سريعة من دون تعب وجهد مبذول من قبل الطلبة، وذلك نتيجة دفع اجر مادي لتلك المكاتب التي تمارس عملها التجاري وسط غياب اجهزة الرقابة الرسمية من قبل الجامعات التي تتفرج على هذه الظاهرة من دون اصدار قرار صارم يمنع عمل تلك المكاتب في الجامعات، حيث تقوم المكاتب بشن حملاتها الاعلانية في بداية كل فصل دراسي من دون رقيب او حسيب امام ابواب الجامعات من منطلق التجارة التعليمية عن طريق تقديم عروضها للطلبة، وذلك بقصد كسب المزيد من الطلبة الذين لا يعرفون السلبيات التي تقع عليهم نتيجة فعل ذلك.
حلول سريعة
فهناك بعض الطلبة يتجهون الى التعامل مع هذه المكاتب تحت مبدأ دفع الاموال في سبيل الراحة، حيث يقدمون واجباتهم الدراسية لتلك المكاتب مع دفع المال الذي يتطلبه المكتب في حل الواجب الواحد، وذلك من اجل الراحة وعدم بذل جهد حتى يتمكنوا من تسليم الواجبات الدراسية الى الدكاترة في وقت سريع للحصول على علامات عالية نتيجة التسليم السريع من دون علم وادراك للمعلومات والحلول المطروحة في الواجبات الدراسية التي تتطلب الفهم والتدريب كمبدأ اساسي لتوصل الفكرة والمعرفة للطلبة.
التوصيل مجاناً
للأسف هذه المكاتب تتاجر على حساب الطلبة من دون مراقبة، حيث نجد ان هذه المكاتب تقوم بتوزيع كل مندوب الى جامعة او كلية دراسية ويقوم المندوب بتوزيع بطاقات صغيرة عند ابواب دخول وخروج الطلبة، حيث تحتوي هذه البطاقات على جميع الاعمال التي يقوم بها المكتب من تقديم خدمات ومساعدات سريعة للطلبة، بالاضافة الى خصم مالي خاص للطالب الذي يرغب في اجراء ثلاث خدمات متتالية، وذلك من اجل ضمان الحصول على زبائن من الطلاب والطالبات، كما تقوم المكاتب بتقديم خدمة مجانية للطالبات وهي عبارة عن توصيل البحوث والواجبات الدراسية الى المنازل، وذلك كخدمة جديدة توفر على الطالبات الذهاب الى مقر المكاتب الخاصة.
وفي المقابل، نجد ان خدمة بيع الواجبات التي تقدم من قبل المكاتب الخاصة تنعكس سلبا على الطلبة الذين يتعاملون معها نتيجة عدم معرفتهم بان المكاتب تقوم بنسخ حلول الواجبات الدراسية وتوزيعها على جميع الطلبة بنفس الاسلوب وبنفس الحلول المطروحة في الواجبات مع تغيير اسم الطالب، ويتم توزيعها على كل طالب على حدة ولا يعلمون ان الدكاترة الذين يقومون بتصحيح الواجبات يستطيعون استكشاف الطريقة من خلال التمعن والمتابعة الجيدة في الحلول المطروحة في الواجبات ويقع الطلبة الذين تعمدوا حل الواجبات بطريقة دفع الاموال في مصيدة الخطر وينجح اصحاب المكاتب في زيادة رصيدهم المالي.
طرق فنية حديثة لبيع الواجبات الدراسية
كتب عيد الوسمي:
الواجبات الدراسية التي تقدم للطالب تعتبر واجبات ذاتية شخصية تتيح له الاستكشاف والبحث عن الحلول المناسبة للاسئلة المطروحة التي تهدف الى ترسيخ المعلومات والتدريب على طريقة الحل الصحيح والتحقق من فهم الطالب للمقرر الدراسي الذي يتعلمه والتي تعتبر جزءا اساسيا للنظام التعليمي، ولكن انتشرت في الآونة الاخيرة ظاهرة بيع الواجبات الدراسية عن طريق المكاتب الخاصة التي تقوم بحل الواجبات الدراسية بطريقة سريعة من دون تعب وجهد مبذول من قبل الطلبة، وذلك نتيجة دفع اجر مادي لتلك المكاتب التي تمارس عملها التجاري وسط غياب اجهزة الرقابة الرسمية من قبل الجامعات التي تتفرج على هذه الظاهرة من دون اصدار قرار صارم يمنع عمل تلك المكاتب في الجامعات، حيث تقوم المكاتب بشن حملاتها الاعلانية في بداية كل فصل دراسي من دون رقيب او حسيب امام ابواب الجامعات من منطلق التجارة التعليمية عن طريق تقديم عروضها للطلبة، وذلك بقصد كسب المزيد من الطلبة الذين لا يعرفون السلبيات التي تقع عليهم نتيجة فعل ذلك.
حلول سريعة
فهناك بعض الطلبة يتجهون الى التعامل مع هذه المكاتب تحت مبدأ دفع الاموال في سبيل الراحة، حيث يقدمون واجباتهم الدراسية لتلك المكاتب مع دفع المال الذي يتطلبه المكتب في حل الواجب الواحد، وذلك من اجل الراحة وعدم بذل جهد حتى يتمكنوا من تسليم الواجبات الدراسية الى الدكاترة في وقت سريع للحصول على علامات عالية نتيجة التسليم السريع من دون علم وادراك للمعلومات والحلول المطروحة في الواجبات الدراسية التي تتطلب الفهم والتدريب كمبدأ اساسي لتوصل الفكرة والمعرفة للطلبة.
التوصيل مجاناً
للأسف هذه المكاتب تتاجر على حساب الطلبة من دون مراقبة، حيث نجد ان هذه المكاتب تقوم بتوزيع كل مندوب الى جامعة او كلية دراسية ويقوم المندوب بتوزيع بطاقات صغيرة عند ابواب دخول وخروج الطلبة، حيث تحتوي هذه البطاقات على جميع الاعمال التي يقوم بها المكتب من تقديم خدمات ومساعدات سريعة للطلبة، بالاضافة الى خصم مالي خاص للطالب الذي يرغب في اجراء ثلاث خدمات متتالية، وذلك من اجل ضمان الحصول على زبائن من الطلاب والطالبات، كما تقوم المكاتب بتقديم خدمة مجانية للطالبات وهي عبارة عن توصيل البحوث والواجبات الدراسية الى المنازل، وذلك كخدمة جديدة توفر على الطالبات الذهاب الى مقر المكاتب الخاصة.
وفي المقابل، نجد ان خدمة بيع الواجبات التي تقدم من قبل المكاتب الخاصة تنعكس سلبا على الطلبة الذين يتعاملون معها نتيجة عدم معرفتهم بان المكاتب تقوم بنسخ حلول الواجبات الدراسية وتوزيعها على جميع الطلبة بنفس الاسلوب وبنفس الحلول المطروحة في الواجبات مع تغيير اسم الطالب، ويتم توزيعها على كل طالب على حدة ولا يعلمون ان الدكاترة الذين يقومون بتصحيح الواجبات يستطيعون استكشاف الطريقة من خلال التمعن والمتابعة الجيدة في الحلول المطروحة في الواجبات ويقع الطلبة الذين تعمدوا حل الواجبات بطريقة دفع الاموال في مصيدة الخطر وينجح اصحاب المكاتب في زيادة رصيدهم المالي.
- فريدة علي: إعادة استقبال الطلبة الراغبين في التحويل إلى الجامعات الخاصة
- الحكومة ناقشت: قانون لائحة مخالفات الجامعات الخاصة وأقساط المدارس الخاصة
- المسلم يطالب بعدم تأخير صرف مكافأة الطلبة الكويتيين في الخارج
- كتلة اتحاد الطلبة التقدمية تستنكر اعتداءات 'حماس' على جامعة الأزهر
- كتلة نضال الطلبة تعلن تضامنها مع مطالب نقابة العاملين في الجامعات الفلسطينية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى