ملتقى الطلاب العرب
تسجيلك معنا يشرفنا ولايستغرق الكثير من الوقت كما يسهل عليك التصفح

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الطلاب العرب
تسجيلك معنا يشرفنا ولايستغرق الكثير من الوقت كما يسهل عليك التصفح
ملتقى الطلاب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
حسام علي يحيى الشامي 7743800السبت 17 سبتمبر - 15:22None
تنبيه ( ردود )
-----------------------
اخي الزائر - من حق صاحب الموضوع اخفاء الروابط ومن حقك حذف الموضوع او تبديل الرابط
الرجاء الابلاغ عن الروابط التي انتهت صلاحيتها عن طريق الرد أو عن طريق الضغط علىهذه الايقونه الموجودة اسفل كل موضوع ارسل تقرير عن هذه المساهمة لمدير أو مشرف
aa

اذهب الى الأسفل
avatar
None
أداري سابق - نعتز به ونفتخر
بلدي : لا أحد
ذكر
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12813
تاريخ التسجيل : 28/12/2006

أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط Empty رد: أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط

الخميس 29 مايو - 1:01
شكرأ على مروركي الكريم
ولكن تم اضافة المقال كما كتبه صاحبه
avatar
aiman_10
كاتب جديد جدا
كاتب جديد جدا
عدد الرسائل : 5
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 11820
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط Empty رد: أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط

الأربعاء 28 مايو - 11:57
لكن اين الترتيب اخي الحسام؟؟؟؟؟؟
avatar
None
أداري سابق - نعتز به ونفتخر
بلدي : لا أحد
ذكر
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12813
تاريخ التسجيل : 28/12/2006

أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط Empty أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط

الثلاثاء 27 مايو - 11:48
أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط

مجيد جاسم
أفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط W161

الجامعات التعليمية هي الوجه المشرق لكل دول العالم وهي مقياس على تقدم تلك الدول في ميدان العلم والتطور ونتاج لعملية معقدة من تحضير استراتيجيات عملية ورؤى واضحة لتحضير أجيال من الشباب للمنافسة في أسواق العمل.

هناك الكثير من التصنيفات للجامعات العالمية كتصنيف التايمز للتعليم العالي، والتصنيف الأكثر شهرة في الأوساط الأكاديمية من قبل جامعة شنغهاي الصينية، وتصنيف مجلة “نيوزويك” الأميركية. لكن المؤسف أنه لا يمكن الرجوع إلى هذه التصنيفات عند مقارنة جامعات منطقة الشرق الأوسط، فالبون شاسع بين هذه الجامعات ونظيراتها في الكثير من مناطق العالم.

التصنيف الذي يمكن الرجوع إليه عند عمل مقارنة بين الجامعات الشرق أوسطية هو تصنيف الويبمتركس الإسباني.

هذا التصنيف يعرض معلومات لأكثر من 15.000 جامعة دولية ويعتمد مؤشر التصنيف على سعة المحتوى الإلكتروني لموقع الجامعة ووضوح الوصلة الخارجية للجامعة لمستخدمي الشبكة العنكبوتية وحينها يرتبط مركز الجامعة في هذا التصنيف بسياسة المؤسسة التعليمية بإصدار صفحات إلكترونية ذات محتوى عالي الجودة على موقعها الإلكتروني.

لقد قمت بعمل فرز لتصنيف الويبمتركس لأفضل 100 جامعة في الشرق الأوسط بحسب الدول والممالك وقد وجدت أن النتيجة هي كالآتي: إيران (55)، السعودية (9)، فلسطين (8)، الإمارات (8)، الأردن (7)، لبنان (6)، البحرين (2)، وجامعة واحدة لكل من عمان، الكويت، قطر، اليمن، وسورية. الأرقام بين الأقواس تمثل عدد الجامعات المختارة من قبل التصنيف في تلك الدولة.

بتحليل نتيجة الفرز فإنه يمكن الوصول إلى الكثير من النتائج. أولاً، كان من الممكن اختفاء معظم الجامعات العربية من اللائحة في حال قيام تصنيف الويبمتركس بإدراج الجامعات التركية والإسرائيلية فالمعروف أكاديمياً بتفوق مؤسسات التعليم العالي لكلا الدولتين. ثانياً، استحواذ الجامعات الإيرانية على أكثر من نصف التصنيف وهذا دليل على اهتمام المجتمع والقيادة الإيرانية بالتعليم العالي.

ثالثاً، ارتفاع مستوى الجامعات الفلسطينية مقارنة بنظيراتها العربية على رغم قلة توافر المنابع المالية.

رابعاً، احتلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وهذا يدل على المنزلة المرموقة لهذه الجامعة في المنطقة وارتفاع مستوى خريجيها ومن المتوقع أن تحتفظ المملكة العربية السعودية بهذا المركز وخاصة مع افتتاح جامعة الملك عبدالله وانطلاقتها العالمية.

خامساً، تضمنت اللائحة من مملكة البحرين كلاً من جامعة البحرين والجامعة العربية المفتوحة وكانتا في منتصف التصنيف لكن بترتيب يتجاوز مرتبة 5000 جامعة عالمياً.

لا يستطيع مقال واحد تقديم إجابة عن أوجه القصور في شئون التعليم العالي. فمشكلات الدول الخليجية مثلاً ليست معقدة كبعض الدول العربية وحينها انخفاض تصنيفها بين الجامعات العالمية يثير الحيرة. فهل هناك قصور من تلك الدول بحجب مخصصات مالية كافية لتنفيذ استراتيجية التعليم العالي؟ أم هناك قصور من الهيكل الجامعي في عدم تبني الحداثة وفن الإدارة وضبابية الهدف والرؤية؟ أم هناك قصور من الأكاديميين في تنفيذ أهداف الجامعة؟ أم هناك قصور من الطلبة والأسرة والمجتمع للنهوض والترقي؟ أم هي نتاج عدة عوامل متداخلة وغير مستقلة؟

قصص النجاح للجامعات كثيرة وكل جامعة تمر بفترة متأزمة نتيجة الأوضاع المحيطة بها، ولكن المفترض أن تكون دائماً في مرحلة ديناميكية وحرية وتحمل راية القيادة والابتكار في المجتمع.


عدل سابقا من قبل الحسام العربي في الخميس 29 مايو - 0:59 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى