ملتقى الطلاب العرب
تسجيلك معنا يشرفنا ولايستغرق الكثير من الوقت كما يسهل عليك التصفح

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الطلاب العرب
تسجيلك معنا يشرفنا ولايستغرق الكثير من الوقت كما يسهل عليك التصفح
ملتقى الطلاب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
حسام علي يحيى الشامي 7743800السبت 17 سبتمبر - 15:22None
تنبيه ( ردود )
-----------------------
اخي الزائر - من حق صاحب الموضوع اخفاء الروابط ومن حقك حذف الموضوع او تبديل الرابط
الرجاء الابلاغ عن الروابط التي انتهت صلاحيتها عن طريق الرد أو عن طريق الضغط علىهذه الايقونه الموجودة اسفل كل موضوع ارسل تقرير عن هذه المساهمة لمدير أو مشرف
aa

اذهب الى الأسفل
avatar
None
أداري سابق - نعتز به ونفتخر
بلدي : لا أحد
ذكر
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12821
تاريخ التسجيل : 28/12/2006

الأمين العام أ.د صالح هاشم يناقش المعايير التي اعتمدت في ترت Empty الأمين العام أ.د صالح هاشم يناقش المعايير التي اعتمدت في ترت

الإثنين 15 أكتوبر - 8:33
"الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية الأستاذ الدكتور صالح هاشم يناقش المعايير التي اعتمدها واضعوا ترتيب الجامعات العالمي ويدعو إلى مراعاة اختلاف البيئات والقدرات"

قال الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية الدكتور صالح هاشم في لقاء مع جريدة الغد الأردنية بتاريخ 3/7/2006 إن ضعف موازنات الجامعات العربية بالمقارنة مع نظيراتها الاجنبية أبعدها عن المنافسة، في معرض تعليقه على عدم إدراج أي من الجامعات العربية ضمن أفضل 500 جامعة عالمية بحسب دراسة لمجلة (The Times Higher).

واضاف خلال مؤتمر صحافي عقده الاربعاء الماضي بأن المعايير التي اعتمدتها الدراسة لا تتناسب وواقع التعليم العالي في الدول العربية خصوصا أنها ركزت على مسألة البحث العلمي وليس المخرجات التعليمية للجامعات.

وتابع إن الجامعات في الدول العربية مؤسسات شاملة ذات أغراض متعددة وليست بحثية فقط وانما تسعى لإعداد كوادر بشرية مؤهلة ومدربة لدخول سوق العمل، مشيرا إلى أن غالبية الدول العربية تعتمد على إيجاد مؤسسات بحثية منفصلة عن الجامعات وان كان العاملون فيها من اساتذة الجامعات.

وأوضح أن ما تنفقه الدول المتقدمة على البحث العلمي يعادل 15 إلى 25 ضعفا مما تنفقه الدول العربية مجتمعة، لافتا الى ان ما تخصصه الدول العربية لهذا الغرض لا يزيد على 0.15% من الناتج المحلي الإجمالي.

وزاد إن الجامعات العربية تعليمية في الدرجة الاولى حيث تبلغ نسبة طلبة البكالوريوس

90% فيما تبلغ نسبة طلبة الدراسات العليا10%، اما جامعات العالم المتقدم فهي بحثية يشكل طلبة الدراسات العليا فيها 50% من مجموع طلبة.
وأكد الأمين العام أهمية الرفع من سوية البحث العلمي في العالم العربي وزيادة مخصصاته المالية، مشيرا إلى اجتماع القمة العربية الأخير الذي عقد في الخرطوم والذي أكد على أهمية تطوير ودعم البحث العلمي.

وفيما يتعلق بتصنيف الجامعات، دعا هاشم إلى تقسيم ترتيب الجامعات على أسس إقليمية تراعي الخصوصيات وتتيح الفرص الملائمة والمتكافئة للجامعات لتأخذ المكانة المناسبة لها.

وبين أن القائمين على الدراسة لم يأخذوا في الاعتبار الاختلافات الواسعة والعميقة في البيئات والنظم التعليمية في الدول المختلفة إلا انه عاد وأكد "اننا في المنطقة العربية لا نزال بحاجة إلى المزيد من التطور".

واعتبر أن القائمين على الدراسة أهملوا مسألة المدخلات المالية والبشرية التي اعتمدت كعنصر رئيس في تقييم الجامعات، موضحا انه "لا يمكن المقارنة مثلا بين موازنة هارفرد والمقدرة بـ 2,8 مليون دولار سنويا مع جامعة عربية محدودة الإمكانيات".

وتطرق إلى عدد من المعايير التي اعتمدتها الدراسة كإعطاء نقاط للباحثين الحاصلين على جائزة نوبل في الجامعات في حين إن "أيا من الباحثين في الجامعات العربية لم يحصل على هذه الجائزة".

كما تطرق إلى احتساب معايير الاعتماد وضبط الجودة في الجامعات بالإضافة إلى معيار الدراسات البحثة في اللغة الانجليزية مبينا أن غالبية الدراسات في الجامعات العربية تصدر باللغة العربية اضافة إلى انها تعكس اهتمامات شخصية وفردية لأعضاء هيئة التدريس وليست عملية منهجية.

وأكد أن التعليم الجامعي والعالي يشهد نقلة نوعية على مستوى الإفادة من ثورة الاتصالات والتكنولوجيا المتطورة أخذا بأنماط جديدة في التعليم كالتعليم المفتوح والافتراضي والإلكتروني والتعليم عن بعد.

وأشار إلى أن عدد الجامعات العربية ارتفع من 23 جامعة في مطلع الستينات إلى 240 جامعة حاليا تضم ما يقارب أربعة ملايين طالب وطالبة يدرسهم حوالي 140 ألف عضو هيئة تدريس وهو ما يعد مؤشرا إيجابيا في مسيرة التعليم العالي في الوطن العربي، وفقا لهاشم.

كما لفت إلى مسألة ارتفاع عدد الطلبة بالنسبة إلى أعضاء هيئة التدريس ليصل في حده الأعلى إلى أستاذ لكل 230 طالبا وأدناه أستاذ لكل 25 طالبا.
وشدد هاشم على أهمية اتخاذ خطوات جادة في مجال إقرار نظام مجلس ضمان وجودة وتطوير برامج الدراسات العليا والبحث العلمي وربطه باحتياجات المجتمع.
كما دعا إلى إنشاء شبكة إلكترونية موحدة للجامعات العربية وصانعي القرار والمعلومات والإحصاءات الضرورية.
وأشار إلى أن الاتحاد ممثلا بالامانة العامة يعمل حاليا على تنفيذ مشروع للربط الإلكتروني بين الجامعات الأعضاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى