ملتقى الطلاب العرب
تسجيلك معنا يشرفنا ولايستغرق الكثير من الوقت كما يسهل عليك التصفح

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الطلاب العرب
تسجيلك معنا يشرفنا ولايستغرق الكثير من الوقت كما يسهل عليك التصفح
ملتقى الطلاب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
حسام علي يحيى الشامي 7743800السبت 17 سبتمبر - 15:22None
تنبيه ( ردود )
-----------------------
اخي الزائر - من حق صاحب الموضوع اخفاء الروابط ومن حقك حذف الموضوع او تبديل الرابط
الرجاء الابلاغ عن الروابط التي انتهت صلاحيتها عن طريق الرد أو عن طريق الضغط علىهذه الايقونه الموجودة اسفل كل موضوع ارسل تقرير عن هذه المساهمة لمدير أو مشرف
aa

اذهب الى الأسفل
avatar
None
أداري سابق - نعتز به ونفتخر
بلدي : لا أحد
ذكر
عدد الرسائل : 2473
المهنة / : ......
مستوى العضو التعليمي / المؤهل التعليمي : عن طريق الملف الشخصي
السٌّمعَة : 0
نقاط : 12751
تاريخ التسجيل : 28/12/2006

«مبادرة التعليم للشرق الأوسط» حطت في المارينا... بعشرين جامعة وكلية كندية توفر مئات التخصصات Empty «مبادرة التعليم للشرق الأوسط» حطت في المارينا... بعشرين جامعة وكلية كندية توفر مئات التخصصات

السبت 29 نوفمبر - 5:54
«مبادرة التعليم للشرق الأوسط» حطت في المارينا... بعشرين جامعة وكلية كندية توفر مئات التخصصات



| كتبت غادة عبدالسلام |

«انتفاضة تعليمية أكاديمية» شهدتها قاعة النخيل في فندق المارينا مساء أول من أمس تمثلت في معرض الجامعات والكليات الكندية الذي نظمته السفارة الكندية لدى الكويت تحت مسمى «مبادرة التعليم للشرق الأوسط».
المبادرة أو «المعرض التعليمي الكندي» والذي ينظم للسنة الثالثة على التوالي، أقيم في اطار جولة خليجية تستهدف عرض التعليم الجامعي بمشاركة وفد يمثل أكثر من عشرين جامعة وكلية كندية.
ووصف السفير الكندي لدى الكويت ريد هنري اقامة مثل هذه المعارض بـ«المهم جدا»، مشيرا الى ان «الهدف منه هو اطلاع المواطنين الكويتيين والمقيمين على حد سواء على المجالات التعليمية والتخصصات التي تقدمها المؤسسات التعليمية الكندية»، موضحا ان «لدى بلادنا جامعات وكليات مصنفة عالميا ضمن أفضل 100 مؤسسة تعليمية».
وفي الوقت الذي اعتبر فيه السفير هنري ان «الكويتيين لا يعرفون حتى الآن الكثير عن كندا وعن المجالات التعليمية لديها، أوضح ان المعارض فرصة لتقديم شرح للطلبة المحتملين واهاليهم حول الجامعات والتخصصات»، مشددا على ان «كندا بلد متعدد الثقافات ويستطيع الطالب فيه الحصول على جو تعليمي ملائم»، مضيفا ان لدى «بلادنا فرصاً جيدة للترفيه عن الذات وانشاء صداقات جديدة والتمتع بالجو العام والتعليم الراقي، كما ان الشعب الكندي يرحب بالثقافات العربية والطلبة من جميع الاديان والانتماءات، وهذا ما يجعل التعليم في كندا يجذب الطلبة».
وقال السفير الكندي ان «الأهالي الكويتيين مهتمون بارسال أولادهم الى الخارج، وحريصون على ان يتلقوا تعليما جيدا»، موضحا ان «لدى كندا بيئة تعليمية جيدة وتقدم الجامعات والكليات خدمة تعليمية عالية»، داعياً الطلبة الكويتيين والمقيمين للالتحاق بالمؤسسات الكندية للحصول على الخبرة التي لديها».
ورحب السفير هنري بأعضاء وفد «مبادرة التعليم للشرق الأوسط»، موضحا ان «استقطاب الطلبة الأجانب والكويتيين خصوصا من أولويات السفارة»، مشددا على ان «وجود التنوع الطلابي داخل المؤسسات التعليمية الكندية يغني الطالب الاجنبي والكندي على حد سواء حيث يستفيد الطرفين من الالتقاء مع زوارنا من مختلف أرجاء العالم».
واعتبر ان الكويتيين ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي يتزايد اهتمامهم بالتعليم في كندا، وان التجربة وفرت لهم تقديمات علمية من الدرجة الأولى وترحيباً حاراً وجوا آمنا»، مضيفا ان «عدد الطلبة الأجانب يتزايد باستمرار وان الدراسة لدينا مناسبة للاستمتاع بالقيم الكندية من خلال مجتمع متعدد الثقافات وتأسيس لحياة جديدة وصداقات طويلة».
وتحدث السفير هنري عن السعي لاقامة شراكات مع مؤسسات تعليمية في المنطقة «حيث تعد منطقة الخليج أرضية خصبة لتأسيس فروع لجامعاتنا، اضافة الى امكانية اجراء تعاون وتبادل اكاديمي مع المعاهد والجامعات في المنطقة لتطوير البرامج»، متمنيا على الجميع النظر الى حسنات الجامعات الكندية، ومشجعا على انشاء برامج مشتركة ومؤكدا استمرار السفارة في العمل على تشجيع الطلبة لاختيار كندا وجهة لهم للتعلم».
بدورهم، اشاد أهالي الطلبة بمستوى الجامعات الكندية، مؤكدين الحرص على اختيار الافضل لابنائهم، حيث أشارت منى حمود الى ان معرض الجامعات الكندية «يوفر خيارات كبيرة للطلبة وأهاليهم ويتسنى لهم خلال المعرض الحصول على تفاصيل وشروحات حول جميع الامور المتعلقة بالاختصاصات والسكن والدرجات المطلوبة للالتحاق بالمؤسسات التعليمية».
ودعت حمود التي علمت باقامة المعرض التعليمي عن طريق المدرسة الاميركية الى «الحصول على المعلومات الصحيحة»، وأخذ فكرة عن الجامعات ومستواها العلمي والسكن وما تقدمه لراحة ابنائهم.
بدورها، اعتبرت مهى عبدالفتاح التي حضرت برفقة ابنتها ان «التخصصات الموجودة والتي توفرها الجامعات الكندية المتواجدة في المعرض كثيرة متعددة وممتازة»، مشيرة الى ان «ليس لدينا حتى الآن اختصاص محدد للاستفسار حوله، الا اننا من خلال تنوع الخيارات بالطبع سنجد ما يناسبنا»، مضيفية ان احد ابنائي يدرس في كندا والآن حان وقت التحاق اخته به لاكمال دراستها الجامعية».
من جانبهم، عبر الطلبة عن سعادتهم للحصول على المعلومات المطلوبة حول تخصصاتهم المستقبلية، حيث اشار نواف حيدر الى انه «حضر للاستفسار عن هندسة البترول وهذا ما وجوده في جامعة «البرتا» المتخصصة في البترول والغاز، والتي تعد من أفضل الجامعات العالمية وتقع في منطقة تعد مركزا للنفط والغاز».
أما أكرم الاعصر فأشار الى انه «ينوي اكمال دراسته الجامعية في الخارج ووجد ما يبحث عنه وحصل على معلومات وافية حول التخصص والجامعة والسكن والتكاليف والمستوى التعليمي، اضافة الى شروط واجراءات الالتحاق».
هذا وزار وفد الجامعات والكليات الكندية عدداً من المدارس، حيث التقوا مع الطلبة ومستشاري الثانوية العامة وقدموا معلومات عن الدورات الاساسية وشروط واجراءات الالتحاق.
وصنفت كندا من قبل الامم المتحدة كواحدة من أفضل الأماكن المعيشية في العالم، وهي تقدم للطالب الاجنبي فرصة لتجربة حياتية غنية وشاملة في مجتمع متنوع الثقافات وبيئة ترحيبية، بالاضافة الى توفيرها مجموعة واسعة من المؤسسات التعليمية ذات الكفاءة العالية باسعار تنافسية، كما تستقبل كندا سنويا آلاف الطلبة الاجانب الذين يحملون معهم التاريخ العريق والثقافة المتنوعة.
وتتمتع الجامعات الكندية بمستوى عال من التفوق الأكاديمي وتوفر برامج معترفاً بها عالميا وبامكانات هائلة، وتحظى هذه البرامج باحترام كبير حيث تعتبر في طليعة تكنولوجيا المعلومات، مع امكانية الوصول الى قمة الابتكارات واحدث مرافق الابحاث، وخريجو الجامعات الكندية لديهم بصمة ومساهمة ايجابية في مختلف المجالات حول العالم.
كما تعتبر كندا ايضا من أكثر البلدان المتعددة الثقافات في العالم، فالشعب الكندي يتميز بالود والانفتاح والاحترام لحقوق الانسان ولعادات وتقاليد الشعوب بجميع اختلافاتها ويحظى الطلاب القادمون الى كندا بالدعم والمساعدة طوال فترة اقامتهم في البلاد من خلال برامج التوجيه، والمستشارين وخدمات المشورة المهنية التي سوف تساعدهم على الاندماج في النسيج الكندي.
هذا وتمثل دول مجلس التعاون الخليجي مصدرا طلابيا متناميا للمؤسسات الكندية، ويدرك الكويتيون خصوصا ان جودة التعليم وخيارات اسلوب الحياة في كندا هي الانسب لاحتياجاتهم التعليمية، اضافة الى ان الحكومة الكندية قامت أخيرا بانشاء برامج «التجربة الكندية» وهو برنامج للهجرة مخصص تحديدا لمساعدة الخريجين في بعض الوظائف المتخصصة في مجال التجارة او مجالات مهنية أخرى محددة ليقوموا بالهجرة الى كندا اذا ما رغبوا بذلك.
ويعتبر التعليم في كندا ضمانا لمستقبل مهني واعد للطلبة ويوفر لهم سبل النجاح، كونها واحدة من أعلى المستويات المعيشية في العالم، وتضم مؤسسات تعليمية ذات الكفاءة العالية ولديها بيئة آمنة وترحيبية، تقوم كندا اليوم بتغيير مفهوم التجربة التعليمية حول العالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى